أحد الشَّعانيــن    28 آذار  2021 - السّنة العشرون  - العـدد 998

نَشــرة رَعويَّــة أُسبوعيَّـة تصـدرُ عن  رَعيَّــة مار يُوحنَّـا المَعمَــدان – عبريــن

للمراسـلات: الخـوري يُوحنَّـا - مـارون مفـرّج 999247/03 - 70/780259

Website: ebreenparish.50webs.com -Facebook: Ebreen Parish

Emails: ebreenparish@gmail.com - paroissestjeanbaptiste@hotmail.com  - pjeanmaroun@hotmail.com  

 

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

«هوشعنا ... مباركٌ الآتي بإِسم الربّ» ...

   يحتلّ أحد الشعانين الذي تفسيره"هوشعنا أي خلّص يارب" ذروة حياة يسوع العلنيّة السائر إلى آلامه وموته كما يُبيّن لنا الإنجيلي يوحنا. في هذه المناسبة وللمرة الأولى، يعلن يسوع عن ذاته أنه "ملك إسرائيل" الداخل إلى عاصمة مُلكه أورشليم. في وسط تلك الهتافات توجّه يسوع إلى هيكل الله ليعيده بيت صلاة ومقرّاً للعبادة الحقيقية. فملكيّة يسوع بشكلها الشامل هي على مثال ملكيّة الله نفسه في أورشليم، وهذه الملكيّة تنطلق من إسرائيل لتصل إلى سائر الشعوب.  لذلك يقدّم لنا الإنجيلي يوحنا انّ دخول يسوع إلى أورشليم وتطهيره للهيكل في تلك الظروف الصعبة كانت بمثابة التحدّي الصريح لأعدائه. فيسوع كان مصمّماً على ذلك وقد شرح لتلاميذه مسبقاً سبب إقدامه على مثل هكذا عمل. وهذا ما سيكون سبباً مباشراً للحكم عليه بالموت من قبل السلطات اليهودية التي رفضت أن يملك عليها.

   عندما نقرأ نصّ إنجيل مرقس ومتى ولوقا يتبيّن لنا ان دخول يسوع إلى أورشليم تمّ قبيل عيد الفصح. أما الإنجيليّ يوحنا فيُظهر لنا ان يسوع جاء إلى أورشليم إلى المدينة المقدسة مرارا عديدة مع أفواج الحجّاج عملاً بأوامر الناموس، لأنه هناك أعيادٌ للحجّ غير عيد الفصح كعيد العنصرة وعيد المظال في الخريف حيث هُدّد يسوع في تلك المناسبة بالرجم على أثر خطبته في هذا العيد، ثمّ تذكار تدشين الهيكل في الشتاء(يو10/22).

  وكان له هناك مع اليهود المحافظين مناقشات حادّة وقد وجد فيها المعارضة الشديدة، لأن ما تناوله من برهان قاطع عن مسيحانيتّه وألوهيتّه كان أكثر حرجاً وأشد صعوبةً لرسالته الإلهية. ثمّ جاءت أعجوبة قيامة لعازر من بين الأموات لتزيد رؤساء الكهنة واليهود حسداً منه وحقداً عليه وكرهاً له.وكان الخلاف بين يسوع والكتبة والفريسيين قد بلغ ذروته وكانوا قد شرعوا يبحثون عن طريقة حتى يتخلّصوا منه. وقبل دخول يسوع إلى أورشليم عاصمة داود ومملكته كان يسوع قد تنبأ لتلاميذه ممّا سيجري له من أمور هناك، فأدركوا ما سوف يترتّب على هذا التصميم وعلى هذه الزيارة، ما دامت تحدّياً للمعارضعة اليهودية في عقر دارها. كان يسوع يعرف جيداً ما كان ينتظره في أورشليم ومع ذلك سار ثابتاً في طريقه دون أن يخشى الوقوع في المأساة التي أنهت حياته في هذه المدينة المقدّسة إذ بلغ به الحبّ إلى أقصى حدوده أي الموت على الصليب.

   في دخول يسوع اورشليم يبيّن يوحنا ظاهرة الجموع الكثيرة التي كانت تتبعه  في العيد وهم يحملون سعف النخل والزيتون ليستقبلوه كما كان يُستقبل السلاطين والملوك في العهد القديم وكانوا يهتفون:"هوشعنا مبارك الآتي باسم الرب" هذا ما كان يحدث عندما كان الكهنة يهتفون حين يدخل رؤوساء المواكب إلى هيكل أورشليم في الأعياد الكبرى خاصة في عيد المظال.  لقد أطلقت الجموع على يسوع لقب:"ملك إسرائيل" الذي جاء بشخصه يتمّم الوعود الإلهية لشعبه. غير أن يسوع لم يأتِ لكي يحقّق هذا الإنتصار بسلطة السلاح أو القوى البشرية كما ظنّ بيلاطس وأعيان اليهود. يشير هذا الدخول إلى أن يسوع أتى ليتمّ انتصاره على العدو، إنه سقوط مملكة إبليس واندحار الخوف. لقد جاء حاملاً معه سلام الأزمنة المشيحيّة:"لا تخافي يا بنت صهيون هوذا ملكك". ولكنه لم يركب على فرس على غرار الملوك في العهد القديم بل على جحش ابن آتان. لقد استشاط غيظ رؤساء الكهنة أمام حماس الجموع التي سارت وراءه بعد أن شاهدت آية قيامة لعازر من الموت. ان يسوع هو الذي يأخذ دوماً على عاتقه زمام المبادرة عندما يرسل بنفسه من يأتيه بجحش ابن آتان. أراد أن يدخل أورشليم بشكل رمزي ليتمّم ما نقرأه في نبؤة زكريا:"لا تخافي يا ابنة صهيون هوذا ملكك يأتي راكباً على جحش ابن آتان"(زك9/9). وفي هذا يضحي يسوع متمّم كلّ النبؤات والكتب المقدّسة.

ان الجماعات المسيحية الأولى التي أعلنت بعد الفصح ان يسوع هو ملك إسرائيل أدركت أن دخوله إلى أورشليم  ليس إلاّ علامة كشف فيها يسوع على أنه الملك المنتصر الذي جاء يحمل الخلاص المسيحاني لأورشليم. من خلال هذا المشهد تعرّفت الجماعة المسيحية الأولى إلى ربها الذي هيأ ونظّم بالتفصيل دخوله إلى أورشليم كملك متواضع ووريث لمملكة داود. وإن تصريح الكتبة والفريسيين الذين كانوا يردّدون:"أنظروا أنكم لا تنفعون شيئاً!ها هو العالم قد ذهب وراءه". إنها نبؤة من إيحاء الروح القدس غير مقصودة وهي تعني أن بشرى الخلاص هذه سوف يحملها يسوع إلى أقاصي الأرض. وحضور اليونانيين إلى أورشليم الذين كانوا يطلبون:" نريد أن نرى يسوع" هو دليل ساطع على أن بشارة يسوع قد بدأت تعمّ كلّ العالم اليهودي والوثني لتصل حتى أقاصي الأرض. ان التأمل في حدث الشعانين يعود بنا إلى كل ما كان قاله وعمله يسوع من معجزات وآيات أمام الجموع. فالجموع التي كانت تسير وراءه عند دخوله أورشليم كانت قد آمنت به لأنها شاهدت آية قيامة لعازر من الموت. فالمعجزات التي كان يصنعها يسوع كان يجب أن تتحوّل في حياة الذين ما استطاعوا أن يتبعوه إلى آية لكي تصبح دعوة وعلامة فتقود اللامؤمن إلى الإيمان وتثبّت المؤمنين في إيمانهم لا سيما في الحالات التي تبدو أكثر صعوبة. لذلك كان ردّد يسوع أمام الجموع وأمام تلاميذه قائلاً:"ما من أحدٍ يستطيع أن يُقبل إليّ إلاّ بهبة من الآب. فارتدّ عنه عندئذ كثير من تلاميذه وانقطعوا عن السير معه"(يو6/65-66).

 

 

 

 

 


 بناءً على قرار مجلس الدفاع الأعلى بوجوب الإقفال العام والالتزام بالحجر المنزلي، إلتزاماَ بالقرار نحتفل بقداسات الأحاد، في كنيسة مار شربل، السبت الساعة 5.00 مساءً والاحد الساعة 9.00 و 10.30 صباحاً.

               حضور المؤمنين بنسبة 30 %
مع إمكانيّة المشاركة عبر صفحات الرعيَّة: رعيّة عبرين Ebreen Parish أو من خلال شاشة HBO3


الرجاء الالتزام بمعايير الوقاية التالية:
 - وضع الكمامات وتعقيم اليدين عند الدخول إلى الكنيسة وعدم المصافحة باليد.
- يتوزَّع المؤمنون على المقاعد مع الإبقاء على المسافة الآمنة (متر ونصف).
- التقيد بالقرار الكنسي حول كيفية إعطاء السلام والمناولة باليد.
 - الطلب من الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو من أية عوارض
صحية عدم الحضور إلى الكنيسة حفاظًا على السلامة العامة.
 


بعض ملاحظات للمحافظة على السَّلامة العامَّة
1- الالتزام بمعايير الوقاية التالية:
- وضع الكمامات وتعقيم اليدين عند الدخول إلى الكنيسة وعدم المصافحة باليد.
- يتوزَّع المؤمنون على المقاعد مع الإبقاء على المسافة الآمنة.
- التقيد بالقرار الكنسي حول كيفية إعطاء السلام والمناولة باليد.
- الطلب من الأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة أو من أية
عوارض صحية عدم الحضور إلى الكنيسة حفاظًا على السلامة العامة.
3- الإحتفال بالقداس اليومي كالمعتاد وبقداديس تذكارات الموتى (المرافقة والأربعين
والسنة) مفصولة عن قدّاديس الآحاد والأعياد، وكل ذلك بحسب الشروط المذكورة أعلاه.
4- إقتصار الاحتفال بسرّي العماد والزواج على حضور عدد قليل من أفراد العائلة.
5- إقامة الجنّازات في كنائس المدافن حصراً بحضور كاهن الرعية وذوي الفقيد، دون تقبّل
 التعازي.
 


نظراً للأوضاع الاستثنائيّة التي نعيشها منذ مدّة، وتضامناً مع العائلات التي فقدت أحبَّائها خلال هذه الفترة، والمشتركة في "اللَّمة" في حالّ الوفاة، جئنا نطلب منكم اليوم، وبإسم التضامن الأخوي والرعوي، وفي سبيل إنتظام الامور وإعطاء الحقّ لأصحابه، وجوب تسديد ما يتوجَّب عليكم عند المولوجين بالجباية، بالاضافة الى المختار ايلي بربر فارس وسمعان يوسف نجم.
 


تدبيــــر رعــــويّ

نَظَراً للأَوضاعِ الصِحيَّة الصَّعبة نتيجةَ تفشِّي وباء الكورونا، وبسبب عودة المُؤمنين للمُشاركة مُجَدَّداً في قدَّاسات الأحد، وتفادياً للإكتظاظ وحرصاً منّا للمحافظة على السّلامة العامّة والتباعد الإجتماعيّ، إرتأينا بأن نحتفل بقدّاسات الأحد كالتالي: 9,00 و ١٠،٣٠ صباحاً، في كنيسة مار شربل، مع نقل مباشر على صفحات الرعيّة عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومن خلال شاشة HBO3 ، مع إمكانيّة حضور المؤمنين بنسبة 30 %، مع الابقاء على إجتماعات الأخويَّات واللِّجان ولقاءات المناولة الاولى وتمارين الكورال مُعلَّقة وإلغاء كافَّة المناسبات الرعويَّة والاحتفالات لغاية الإنتهاء من تدابير التعبئة العامّة وفتح مُجَدَّداً دور العبادة إبتداءً من 22 آذار 2021.
وفي حالِّ الوفاة يُقام الجنّاز والدّفن بحضور كاهن الرعية وذوي الفقيد فقط، دون تقبّل التَّعازي.
إنَّنا إذ نأمل تفهمّكم لهذه التدابير وتعاونكم الكاملّ في تطبيقها توخيَّاً للمنفعة العامّة، نتضرَّعُ الى الربّ الاله أن يحمينا من كلّ مرضٍ ووباء، طالبين الشِّفاءَ والصحَّة للمُصابين، وملتزمين جميعًا بمعايير الوقاية المطلوبة حفاظًا على السَّلامة العامة.


تدابير خاصّة بالاحتفالات اللّيتورجيّة

 أصدر مجلس الأساقفة والبطاركة الكاثوليك في لبنان تدابير خاصّة بالاحتفالات اللّيتورجيّة من أحد الشّعانين إلى الأحد الجديد في الكنائس الكاثوليكيّة في لبنان، في مواجهة انتشار وباء كورونا، وقد جاء فيها:
*مبادئ عامّة:
‌أ. إنّ التّفسيح من فريضة الاشتراك بالقدّاس الإلهيّ وتناول الإفخارستيّا الإلهيّة أيّام الآحاد والأعياد المقرّرة، بموجب ق.881 من مجموعة قوانين الكنائس الشّرقيّة، لا يزال قائمًا بصورة استثنائيّة وموقّتة، للأشخاص الّذين آثروا البقاء في بيوتهم خوفًا من إصابتهم بوباء الكورونا.
‌ب. نشجّع أبناء رعايانا وبناتها على مشاركتنا عن بعد، هذه السّنة أيضًا، بالاحتفالات اللّيتورجيّة في أحد الشّعانين وأسبوع الالآم وعيد القيامة، عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ ومحطّات التّلفزة، تجنّبًا للاكتظاظ الّذي قد يتسبّب بارتفاع الإصابات بفيروس كورونا.
‌ج. الإلتزام بقرار عدم تخطّي نسبة 30% من القدرة الاستيعابيّة للكنيسة أو مكان الاحتفال، المفروض من السّلطات المدنيّة والكنسيّة بشأن فتح الكنائس ودور العبادة، مع إمكانيّة استبدال الكنيسة الصّغيرة بصالة الرّعيّة أو بساحة الكنيسة (إذا سمحت أحوال الطّقس بذلك) كما الاستفادة من صالة الرّعيّة وتجهيزها بالصّوت والصّورة لتمكين عدد أكبر من المؤمنين من المشاركة وفق النّسبة المشار إليها.
*تدابير عامّة في جميع الاحتفالات:
‌- تعقيم الكنائس - فحص الحرارة على مداخل الكنيسة- الحفاظ على التّباعد- إلزاميّة لبس الكمّامة للمؤمنين أثناء القدّاس - عدم استعمال الكتب وتناقلها بين المؤمنين - عدم تبادل السّلام بالأيدي.
1. أحد الشّعانين: الاحتفال بالقدّاس الإلهيّ ورتبة تبريك أغصان الشّعانين بدون زيّاح، منعًا للتّجمّع والازدحام في الكنائس، يُشارك الأطفال والمسنّون بالقدّاس عبر وسائل التّواصل الاجتماعيّ والتّلفزيون. يُستعاض عن الزّيّاح بإضاءة شمعة وترداد: "هوشعنا مبارك الآتي باسم الرّبّ".
2. خميس الأسرار: لكي يتمكّن المؤمنون من الزّيارة والسّجود، يُحتفل بالقدّاس الإلهيّ وفق التّدابير العامّة السّابقة، بدون الاحتفال برتبة الغسل، الّتي يُستعاض عنها بساعة سجود وصلاة وعبادة أمام القربان الأقدس المصمود في الكنائس، وتبقى أبواب الكنائس مفتوحة حتّى السّاعة الثّامنة مساء. لا تفتح الكنائس ليلاً ويستعاض عنها بصلاة المؤمنين في منازلهم مع إضاءة شمعة رمزًا لحضور المسيح في العائلة.
3. الجمعة العظيمة: مع مراعاة التّدابير العامّة السّابقة، يَحتفل الكهنة برتبة سجدة الصّليب في الكنائس الرّعائيّة، من دون زيّاح خارج الكنيسة، بل يقتصر الزّياح على الخورس أو في الممرّ الأساسيّ للكنيسة قبل وضع المحمل في القبر المُعدّ له والمشاركون يبقون في أماكنهم، ومن دون تقبيل الصّليب. بإمكان الكهنة الاحتفال بالرّتبة مرّتين.
تبقى أبوابُ الكنائس مفتوحةً طيلة هذا النّهار ليتمكّن المؤمنون، الّذين يشاركون في رتبة سجدة الصّليب من بيوتهم، من زيارة الكنيسة للسّجود أمام المصلوب عندما يستطيعون، كما يحتفل الكهنة في الكنائس الرّعائيّة وفي الأديار برتبة درب الصّليب (داخل الكنيسة لا خارجها).
4. الإحتفال برتبة الغفران يوم سبت النّور يحتفل برتبة الغفران من دون الاعتراف الفرديّ. كما يمكن الاحتفال بسرّ التّوبة إفراديّا خارج الاحتفالات اللّيتورجيّة، على موعد مُسبق مع الكاهن، مع تطبيق التّدابير العامّة، وأن يبقى المؤمن بعيدًا عن الكاهن المعرّف مسافة مترين أقلّه، وارتداء المعرّف والمعترف الكمّامة.
5. القيامة المجيدة: قدّاس منتصف اللّيل. بالإمكان الاحتفال بقدّاس منتصف اللّيل ورتبة السّلام، وفق التّدابير العامّة الواردة سابقًا، مع التّقيّد بتوجيهات أصحاب السّيادة في نطاق أبرشيّاتهم.
قداديس أحد القيامة: يُحتفل بها وفق التّدابير العامّة السّابقة، مع احتمال زيادة عدد القداديس ليتمكّن المؤمنون من المشاركة في المناولة.


* حضور المؤمنين بنسبة 30 %،
تُنقل القدّاسلت من خلال صفحات الرعيّة على الفايسبوك وعبر شاشة HBO3.

الأحد 28 آذار، «أحد الشّعانين».
* القداسات في كنيسة مار شربل: 9.00 و 10.30 صباحاً (رتبة تبريك الزيتون )

الأثنين 29 آذار، «إثنين الآلام».
6.00 مساءً، القدَّاس ورتبة الوصول الى الميناء في القسم الاول من القدَّاس، يليهما زيَاح الصَّليب.

الثلاثاء 30 آذار، «ثلاثاء الآلام».
6.00 مساءً، القدَّاس يليه زيَاح الصَّليب.

الأربعاء 31 آذار، «أُربعاء الآلام».
6.00 مساءً، القدَّاس ورتبة القنديل (تبريك الزيت) في القسم الاول من القدَّاس، يليهما زيَاح الصَّليب.

الخميس 1 نيسان، «خميس الأسرار – تأسيس سرَّي الإفخارستيَّا والكهنوت».
8.30 صباحاً، زيارة المرضى والعجزة للإعتراف والمناولة.
600 مساءً، القدَّاس وسجود حتّى منتصف الليل :
7.00 أخويّة فرسان العذراء – 8.00 أخوية العيلة المقدّسة – 9.00 أخويّة الحبل بها بلا دنس – 10.00 أخوية طلائع العذراء – 11.00 أخويّة شبيبة العذراء.

الجمعة 2 نيسان، «الجمعة العظيمة – بطالة كنسيّة ورسميَّة».
8.30 صباحاً، قدَّاس السَابق تقديسه (رسم الكأس).
10.00 صباحاً، رتبة درب الصَّليب (1) - 10.30 صباحاً، رتبة سجدة الصَّليب (1)
3.30 بعد الظهر، رتبة درب الصَّليب (2) - 4.00 بعد الظهر، رتبة سجدة الصَّليب (2)
6.00 مساءً، رسيتال ومنوعات من وحي الآلام في «كنيسة مار شربل»

السبت 3 نيسان، «سبت النُّور».
11.30 قبل الظهر، صلاة الغفران – 12.00 ظهراً، قرع الأجراس.
6.00 مساءً، قدَّاس ليلة العيد يليه طلبة القيامة.
12.00ليلاً، قدَّاس نصف الليل ورتبة السَّلام.

الأحد 3 نيسان، «أحد القيامة الكبير – بطالة كنسيّة ورسميَّة».
* القدَّاسات : 9.00 صباحاً - 10.30 صباحاً.

الاثنين 5 نيسان، «إثنين القيامة – بطالة كنسيّة ورسميَّة».
10.00 صباحاً، قدّاس إثنين الحواريين.


Copyright © 2003-2021 St John Baptist Parish - All Rights Reserved